طاهر مختار
مرت علينا أيام ف حياتنا كانت ف يوم تجرحنا لكن اتعلمنا.
ان كل حاجه مش سهله ولازم تكون فيه عقابات في طريقنا.
تكون سبب في نجاحنا وتفوقنا واثبات وجودنا.
بين أهالينا وصحابنا حتى الناس اللى بتكرهنا.
ومش عايزانا نكمل مشوارنا وواجهنا الدنيا واتغلبنا عليها بذكأنا.
وازاى عرفنا معنى المسؤوليه والكل بعدها إحترامنا.
لكن ف الأول تعبنا وإتفرقنا وإختلفت سكاكنا.
وبرضوا إتجمعنا وإتغلبنا ع مشاكلنا وأثباتنا جدارتنا.
من خلال تصرفاتنا لما العقل إكتمل بالنسبالنا.
وبعدنا عن كل شئ كان سبب ف نزول دموعنا.
ورجعت كل حاجه ف مكانها والفرح ملا قلوبنا.
واتحققت أمانينا وأحلامنا وبدأنا مع بعض خطه كانت سبب ف انتصارنا.
ع كل شئ بيحاول يضمرنا ويضيع مستقبلنا.
واصبحت بالنسبالنا نعمه اللى بيها تسعدنا وتحافظ ع أخلاقنا.
والدافع لتحسين اوضاعنا ومراكزنا بعد الفقر والجوع ماكان مصاحبنا.
ودلوقت إرتحنا وعرفنا ان المشكله فينا إحنا عشان استهترنا.
وعشنا الدنيا بمزاجنا وف النهايه عرفنا حقيقة أخطأنا.
ورجعنا نحاسب نفسنا ونبدأ صفحه جديده كانت سبب ف نجاحنا.
عشان التزمنا وعرفنا معنى كل كلمه اتقالت ف بداية مشوارنا.
والنتيجه شفناها بعيونا لما حاسينا بتفوقنا ع غيرنا.
والشيطان بعد عنا واتصالحنا واصبحنا ايد واحده والكل بقى يشاركنا.
واتراضينا ومفيش شخص يدخل مابينا واكتملت عشرتنا.
والحب والخير اصبح من حظنا ونصيبنا وشئ جميل يريحنا.
ويسعدنا ويسعد غيرنا وأصبحنا عيله ولمه والكل قدر معنى تعبنا.
يارب ديمها نعمه واجعل الجنه من حظنا ونصيبنا....