بقلم: علي وطاس لكنها عزّت و عزّ عليّ طيفها فيأبى عليّ أن أراه أو يراني سأخبرها يوما بالشوق ما أحرّه لعلّها تذوق من حّره ما أضناني سأبكي على صدرها و أبكيها معي ما أعذب الشوق إذ أبكاها و أبكاني و أضمّها الى قلبي ضمّات مشتاق لتعلم حين أضمّها كم كنت أعاني -