بقلم: رمزي الناصر نعت السهاد جميلة دعجاء بفصول شجب مابهن بكاء صدت حنان البوح بين جوانح مثل النذور لزامهن عناء فاجتاحني ندمي الذي في خاطري أبديته فأجابه الإعياء