بقلم: حسين الزياات المالكى
عشقتها صغيرة عيونها البنية دواء للقلوب
واااه من روعة صوتها يراق للقلوب سماعه
فيمنح الصفاء وقت سماع الحانه فتعزف
الطيور فى جنح الظلام لحن العاشقين وأهيم
فيحدثنى العقل الا تخجل أقول لا إنها حلمى
إنها عشقى ولحنى وبقاء القلوب إنها صغيرتى
فأهرول وقت سماع صوتها كالجريح الباحث
عن دواء يشفى القلوب وأتمنى الا تفارق لحظاتى
فلما لا أعشقها وأظل أنا العازف على أنغام حبها كل عصرية وكل مساء لحن الوفاء لعيونها وتغريد صوتها مداعب القلوب
فيمنح الصفاء وقت سماع الحانه فتعزف
الطيور فى جنح الظلام لحن العاشقين وأهيم
فيحدثنى العقل الا تخجل أقول لا إنها حلمى
إنها عشقى ولحنى وبقاء القلوب إنها صغيرتى
فأهرول وقت سماع صوتها كالجريح الباحث
عن دواء يشفى القلوب وأتمنى الا تفارق لحظاتى
فلما لا أعشقها وأظل أنا العازف على أنغام حبها كل عصرية وكل مساء لحن الوفاء لعيونها وتغريد صوتها مداعب القلوب