بقلم  الشاعر: عادل سعداوي الصدفة ضربت لنا ميعادنا في صمت . حتّى مثلت أمام عرش جمالها في صمت . فقطعت كلّ مساحة من حسنها في صمت . ودنوت علّني أنعم بعبيرها في صمت . فتعطّلت لغة الكلام أمامها في صمت . لتتمّم لغة العيون وصالها في صمت .