بقلم: عاطف محمد عبد الفتاح
رأيتها وياليتني
ما رأيتها
غصن من البان
طل من العنان
عينان للنظر تلفتان
إحداهما دفء
والأخرى حنان
شفتان ترسل ألحان
تزلزت مهجتي
وانصتت لها الأذان
ما رأيتها
غصن من البان
طل من العنان
عينان للنظر تلفتان
إحداهما دفء
والأخرى حنان
شفتان ترسل ألحان
تزلزت مهجتي
وانصتت لها الأذان
رأيتها وياليتني ما رايتها
لا أريد ان أراها
إلا من آن لأن
كي لا أرسم أحلاما
ثم يمحها الزمان
عودت نفسي عادة
وهي تسري من الآن
أن اكبح عواطفي
وأن لا أترك لها العنان
كي لا تجمح مني
وينفلت مني الزمام
رأيتها وديعة كطفل
يخفق في الأنام
أريدها كما هي
وارتسمت بالعينان
رأيتها وياليتني
ما رايتهااااااااا
غصن من البان
طل من العنان.
إلا من آن لأن
كي لا أرسم أحلاما
ثم يمحها الزمان
عودت نفسي عادة
وهي تسري من الآن
أن اكبح عواطفي
وأن لا أترك لها العنان
كي لا تجمح مني
وينفلت مني الزمام
رأيتها وديعة كطفل
يخفق في الأنام
أريدها كما هي
وارتسمت بالعينان
رأيتها وياليتني
ما رايتهااااااااا
غصن من البان
طل من العنان.