بقلم/  عاطف محمد عبد الفتاح محبوبتي بحثت عنها نظرتها ناجيتها بحثت عن ظلالها اطيافها  اساريرها صورها تنتابني ثوراتها معلنة حبها أكانت ها هنا ام ان مقارنتها باغيارها لا يحق إجرائها ان عشقها لهيب وتركها نحيب