بقلم/ حسين    الزياات المالكى إن راق لك عناق لوعة الجفا فلا تنتظر من عاشقآ أحلامآ فالقلب يصبح للحنين عطشانآ ويئن من هول الظمأ حيرانآ وانت لا تعلم أنين القلوب وحيرتها نيرانها يسمع صوتها من عانق يومآ القلوب بلوعتآ فكف عن ما أنت فيه وهرول للحبيب بعدما تبدل القلب وأصبح للحنين عطشانآ