بقلم/ علي عسكر
غالباً ما تلعب الأدوار الثانويه دورا مهما في نجاح البطل الحقيقى والمؤسسة التي تساند هذا العمل .
ومما لا شك فيه أننا تربه خصبة لأي صدمات أو صراعات مبتكرة من عقول أصابها الجفاف والإضمحلال ، عقول لم تلتفت إلي حجم المؤامرات والفتن ، بل تساهم بشتي الطرق في خلق الفتن وجلب الطعنات .
الفتنه بدايتها ، هي عنصرية فكر مريض إنتشرت من خلال إعلام ضرير ويتداولها البسطاء علي مائدة الوطن بشتي الطرق والصياغه .
وقد امرنا رسولنا الكريم سيدنا محمد ( ص ) دائما بالرحمة والمحبه ونبذ العنف ، والتعايش وليس الي الهمجية " فعن كعب بن مالك – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم - قال: (إذا فُتحت مصر فاستوصوا بالقبط خيرا، فإن لهم ذمة ورحما) ومن تعاليم السيد المسيح أيضاً " المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام وفي الناس المسرة " .
وقد امرنا رسولنا الكريم سيدنا محمد ( ص ) دائما بالرحمة والمحبه ونبذ العنف ، والتعايش وليس الي الهمجية " فعن كعب بن مالك – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم - قال: (إذا فُتحت مصر فاستوصوا بالقبط خيرا، فإن لهم ذمة ورحما) ومن تعاليم السيد المسيح أيضاً " المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام وفي الناس المسرة " .
ختاما ..! المسلمين والأقباط مصريين وشركاء في وطن واحد ، وكل شخص يعتز بعقيدته ويقدسها ،مادام يحترم جميع العقائد ولم يجهر لها بسوء .