بقلمي سمير أحمد
أنا مانسيتك يوما
ولكن الحزن أنساني
أخذ الحزن نفسي
وأرهق أجفاني
ضيعت ٱمالي وألواني
لاتنكري مني صدوفا
القهر زلزل كياني
وحيدا يطارد ظلما
سد باب مدينتي
وقتل فكري وأشجاني
أنا مانسيتك يوما
لكن عناء الحزن
أبكاني
انا لا انساك يوما
مازالت ذكرياتك تساهرني
وحلوكلامك يؤنسني
في ذلك اليوم
كان صوتك كصوت عنتر
ماردافارسا لا يقهر
كنت تمشي في دمي
وبك اباهي كل غضنفر
وأنظر القمر
وأرى وجهك أحلى وأجمل
اسكب دموعي كنهر مستعبر
وأستقبل شوقا منك أزهر
ياحلو المعاني
والحياة من دونك علقم
كنت ضوء الشمس
ومن نورك تبتسم زهراتنا
وتحلو شجراتنا
وتضيء شمعاتنا
بضوء أحمر وأحضر
كيف أسلاك ومدامعي
تحفر خدودي
لعلي على فراقك أقدر
لعلي على فراقك أقدر
امض على صهوة حصانك
الشمس تنتظرك
امض على حصانك الأغبر
ولكن الحزن أنساني
أخذ الحزن نفسي
وأرهق أجفاني
ضيعت ٱمالي وألواني
لاتنكري مني صدوفا
القهر زلزل كياني
وحيدا يطارد ظلما
سد باب مدينتي
وقتل فكري وأشجاني
أنا مانسيتك يوما
لكن عناء الحزن
أبكاني
انا لا انساك يوما
مازالت ذكرياتك تساهرني
وحلوكلامك يؤنسني
في ذلك اليوم
كان صوتك كصوت عنتر
ماردافارسا لا يقهر
كنت تمشي في دمي
وبك اباهي كل غضنفر
وأنظر القمر
وأرى وجهك أحلى وأجمل
اسكب دموعي كنهر مستعبر
وأستقبل شوقا منك أزهر
ياحلو المعاني
والحياة من دونك علقم
كنت ضوء الشمس
ومن نورك تبتسم زهراتنا
وتحلو شجراتنا
وتضيء شمعاتنا
بضوء أحمر وأحضر
كيف أسلاك ومدامعي
تحفر خدودي
لعلي على فراقك أقدر
لعلي على فراقك أقدر
امض على صهوة حصانك
الشمس تنتظرك
امض على حصانك الأغبر