الشاعر حامد الشاعر
و يهذي بما قد شاء من سكرة الهوى ـــــــ يرى مثله السكران هاذي يتمتم
بفأس التحدي و التصدي لحكمه ـــــــ و تمثاله المصنوع منا يحطم
كرعد دوى منا هو البتار سيفنا ـــــــ بوصم الردى و العار و العيب يوصم
بدنيا الهدى سامي جهادي مقدس ـــــــ بمالي نضال الشعب و الروح أدعم
و يعدو جوادي في المدى الحر شأنه ـــــــ لعالي هو المحبوب عندي و أدلم
،،،،،،
و أنشودتي شعري الأغاني لتحفتي ـــــــ أنا الشاعر الفحل المجيد المخضرم
و في بحره المسجور دهري سفينتي ـــــــ بأقصى رياح الموت هبت يعوم
سبات عميق فيه نامت و أمتي ــــــ ليعطى لها في النوم ذاك المنوم
و جار الأعادي الرب يحمي عباده ـــــــ بوقع الردى الدامي عليهم يدمدم
هو الخالق المعبود للعبد يطعم ـــــــ بآلاءه الشتى و ما قط يطعم
،،،،،،
حكيم إلهي رحمة ابتلاءه ـــــــ و قاضي هو الديان في الحكم أحكم
و ما عنه غابت بسمة الحسن مبسم ـــــــ سلوكي بديني فيك دنيا يقوم
بشتى الدواعي في عوادي زمانه ـــــــ كنار حروبي يا سلامي لتضرم
و صدري بمس الحزن يضنى و يسأم ،و ظهري بسوط الدهر يدمى و يقصم
هو الواقع المزري ليرثى بصدمة ـــــــ ليبكي فؤادي مثل طفل و يصدم
،،،،،،،
فريق العدى عرض الصدى في سجونه ــــــ بحبل الردى طول المدى الشعب يعدم
ربيع الهوى الهيمان يحيا بقلبه ـــــــ مصيري ضميري إن هو الحي يحسم
ملاكي هو الممدوح قد بان طهره ـــــــ و في خبثه الشيطان فان المذمم
هي المرأة الدنيا و يسبي جمالها ـــــــ و يحيا و يفنى في هواها المتيم
بنفع فلا يجدي معي العذل عاذلي ـــــــ و دع عنك لومي لا يفيد التلوم
،،،،،،
كطفل بفقد الأم يبكي بلونها ـــــــ ليالي الهموم الشاعر الفحل يفحم
و جرحي عميق في تماهي وجوده ـــــــ فؤادي أنا مالي دهان و مرهم
كنار المآسي في هشيم الحشا ذكت ـــــ و شبت و حبل الموت في العمر يبرم
أراد الحياة اليوم شعبي حقوقه ـــــــ بماضي فكانت يا غدي الحلو تهضم
و ظهري بلاء الدهر يضني و يقصم ـــــــ كمثل الهلال الحلو نصفين يقسم
،،،،،،
بفأس التحدي و التصدي لحكمه ـــــــ و تمثاله المصنوع منا يحطم
كرعد دوى منا هو البتار سيفنا ـــــــ بوصم الردى و العار و العيب يوصم
بدنيا الهدى سامي جهادي مقدس ـــــــ بمالي نضال الشعب و الروح أدعم
و يعدو جوادي في المدى الحر شأنه ـــــــ لعالي هو المحبوب عندي و أدلم
،،،،،،
و أنشودتي شعري الأغاني لتحفتي ـــــــ أنا الشاعر الفحل المجيد المخضرم
و في بحره المسجور دهري سفينتي ـــــــ بأقصى رياح الموت هبت يعوم
سبات عميق فيه نامت و أمتي ــــــ ليعطى لها في النوم ذاك المنوم
و جار الأعادي الرب يحمي عباده ـــــــ بوقع الردى الدامي عليهم يدمدم
هو الخالق المعبود للعبد يطعم ـــــــ بآلاءه الشتى و ما قط يطعم
،،،،،،
حكيم إلهي رحمة ابتلاءه ـــــــ و قاضي هو الديان في الحكم أحكم
و ما عنه غابت بسمة الحسن مبسم ـــــــ سلوكي بديني فيك دنيا يقوم
بشتى الدواعي في عوادي زمانه ـــــــ كنار حروبي يا سلامي لتضرم
و صدري بمس الحزن يضنى و يسأم ،و ظهري بسوط الدهر يدمى و يقصم
هو الواقع المزري ليرثى بصدمة ـــــــ ليبكي فؤادي مثل طفل و يصدم
،،،،،،،
فريق العدى عرض الصدى في سجونه ــــــ بحبل الردى طول المدى الشعب يعدم
ربيع الهوى الهيمان يحيا بقلبه ـــــــ مصيري ضميري إن هو الحي يحسم
ملاكي هو الممدوح قد بان طهره ـــــــ و في خبثه الشيطان فان المذمم
هي المرأة الدنيا و يسبي جمالها ـــــــ و يحيا و يفنى في هواها المتيم
بنفع فلا يجدي معي العذل عاذلي ـــــــ و دع عنك لومي لا يفيد التلوم
،،،،،،
كطفل بفقد الأم يبكي بلونها ـــــــ ليالي الهموم الشاعر الفحل يفحم
و جرحي عميق في تماهي وجوده ـــــــ فؤادي أنا مالي دهان و مرهم
كنار المآسي في هشيم الحشا ذكت ـــــ و شبت و حبل الموت في العمر يبرم
أراد الحياة اليوم شعبي حقوقه ـــــــ بماضي فكانت يا غدي الحلو تهضم
و ظهري بلاء الدهر يضني و يقصم ـــــــ كمثل الهلال الحلو نصفين يقسم
،،،،،،