بقلم /  جمعه كاظم يباغتني . الحلم وأسرح نحو لقائك. يستبق الحدث ويسرقني لبهائك. ويأخذني والذكريات بين فرح وأهات فأنت.. لست بقريب وأنا اسرح في سمائك. قمر مجرد اشعاع نور في دنياي فكيف للقائك.