بقلم/ حاتم عثمان
و إنى قد أنَشَدّتُ قَصَائِدِىِ ❤️ على وَقْعَ خُطَـاكِ تَمَهّلىِ
أخْشَىَ عَلَيِكِ ضَجُّ رِيـاحٍ ❤️ تُسّقِطُ وِشَـاحَ ليلٍ مُخَـمّلِ
سُلّتْ سِهٍـامُ اللحْظِ عٍابِرَةٌ ❤️ فـ أصَـابَتْ مَا بَيِنَ أضْلُعِى
لَكِ القَصَائِدَ تَتَعَبَّدُ جَمَالُكِ ❤️ و الشَوقُ فَـاقَ حَدَّ تَحَمُّلِى
ّشَمْسِىِ مَا بَيِنَ الأذْرُعِ و❤️ قَمَرِى خَلْفَ الوِشَـاحَ يَنْجَلىِ
ظمأىَ خيولَ الروحَ يَعلوُ ❤️ صَهيلهَا رحمـاكِ لبِى تَـذَلُلِىِ
عـَاشقٌ والعشقُ ضعفٌ و ❤️ قُوتـى أنْتى إقتربى تَوغلىِ
عَانِقى ثَغرَ الودادَ لهيبهُ فـ❤️ إننى طفلٌ لـ وصلكِ يعتلىِ
البطولةَ دوركِ فـ لا تتركِى ❤️ ولِـ سِتَارَ النهايةِ لا تَسدلىِ
وقُرِّىِ عَينِى بـ رُؤياكِ فـ لا ❤️ الحيـاةَ دونَ حبكِ شاغلىِ