بقلم/ عبد الرحمن علاء الدين
جاء في الذاكرة ذكركم المبرور
دعوت ربي لكم عند القبور
حين جئتكم يوما المزور
أن يرزقكم الجنة والحور
وأن يسهل لكم المرور
أنتم ومن جنبكم بالجور
أنتم وكل مسلم طهور
أولكم ما جلست معه إلا وقمت مسرور
والثاني حج وحجه مبرور
والثالث عمي وأخي وبالبشاشة مشهور
والله فراقكم ترك في القلب شٌغور
والله لن يوفي الحبر حبكم ولو كانت محبرته بحور