بقلم/ ندى محمد
هل أنت بخير
طمني ..
أم الأخبار عندك
عادية جداً
تصور ....
رأيتك في البحر
في دقيقة
وكم شعرت بألف
أحساس ....
أحساس
الغريق .. و الرفيق
والجوع ... والخوف
و اللهفة ... والأعياء
أحساس ..
الروح و الجروح
و الصعود والهبوط ....
أذكرني في قاموس
عشقك
ولا تنسي الهمس
واللمس
وبعض المسودات
فأنا كُنت بين يديك
نحلة علي كتاب
وسعيت وراء عسله
وطرت علي بغداد
سأمم وضعك في
قلبي ...
وعلي لوح محفوظ
وأدخله بين الشريان
وأغلق عليه للأبد
يا أنا ...
أجعلني هدية بالأعياد
وأسعي وراء الكون
لأكتسابي ....
أجعلني خيال وأكتب
عني أشعار
مثل أشعار عنتره
وأترك أثار لاقدامك
لأتبعك بعد الهجر
لا تنسي شعور الليل
الذي كان معنا صديق
لا تغيب عنه
بل أسأل هل مزال
يجيب ......
أشرب مع خيالي
كوب من الحليب
واحضن وسادة أمالي
ولا تكره الأناشيد
أصبر علي الغياب
يا أنا ...
فالاخبار شئ صغير
يطمئن من اكتئابي
ومن عذاب الضمير
طمني ..
أم الأخبار عندك
عادية جداً
تصور ....
رأيتك في البحر
في دقيقة
وكم شعرت بألف
أحساس ....
أحساس
الغريق .. و الرفيق
والجوع ... والخوف
و اللهفة ... والأعياء
أحساس ..
الروح و الجروح
و الصعود والهبوط ....
أذكرني في قاموس
عشقك
ولا تنسي الهمس
واللمس
وبعض المسودات
فأنا كُنت بين يديك
نحلة علي كتاب
وسعيت وراء عسله
وطرت علي بغداد
سأمم وضعك في
قلبي ...
وعلي لوح محفوظ
وأدخله بين الشريان
وأغلق عليه للأبد
يا أنا ...
أجعلني هدية بالأعياد
وأسعي وراء الكون
لأكتسابي ....
أجعلني خيال وأكتب
عني أشعار
مثل أشعار عنتره
وأترك أثار لاقدامك
لأتبعك بعد الهجر
لا تنسي شعور الليل
الذي كان معنا صديق
لا تغيب عنه
بل أسأل هل مزال
يجيب ......
أشرب مع خيالي
كوب من الحليب
واحضن وسادة أمالي
ولا تكره الأناشيد
أصبر علي الغياب
يا أنا ...
فالاخبار شئ صغير
يطمئن من اكتئابي
ومن عذاب الضمير