عبدالرحمن علاء الدين
كل المسرحيات والأفلام لكرهكِ إليا أحيكت
هاجرت بعيداً وصورتك أمام عينايا ما أبيدت
فما نسيتك يوماً وأركان عقلي من الأفكار فيكِ شيبت
شرُ الأخبار عنك إليا بكل الوسائل سيقت
لكن صورتك في القلب أبدًا ما أُعيبت
النفس من الإشتياق إليك بالهوس أُصيبت
فيا قمر به دنيايا أضيئت
كلما نظرت إليا كأن الروح إليا أُعيدت
ويا أحلي جملةٌ من المولي إليا صيغت
كلما هجرتك لحظة النفس إليك إشتاقت وأُنيبت
فكأن قلبي مملكة بسهام حبك أُحيطت
كم من الدموع كالدماء أُسيلت
وكم من الأوراق للفصام فيها إليك أُحيلت
فكلما استخرت إلاهي بشأنك حياتي أُنيرت
وكلما إستبدلتك تنحت المحاكم أو أُقيلت
لا أدري ما هي الجهات التي إليك أُميلت
تبتسم الحياة إذا ما نظرتك إليا أُطيلت
وتسود فجأة إذا ما الفرقة أُعيدت
تبتهج دنيتي إذا ما سيرتك أُشيعت
وترقص فَرحةٌ إذا ما فرصة اللقاء أُتيحت
هاجرت بعيداً وصورتك أمام عينايا ما أبيدت
فما نسيتك يوماً وأركان عقلي من الأفكار فيكِ شيبت
شرُ الأخبار عنك إليا بكل الوسائل سيقت
لكن صورتك في القلب أبدًا ما أُعيبت
النفس من الإشتياق إليك بالهوس أُصيبت
فيا قمر به دنيايا أضيئت
كلما نظرت إليا كأن الروح إليا أُعيدت
ويا أحلي جملةٌ من المولي إليا صيغت
كلما هجرتك لحظة النفس إليك إشتاقت وأُنيبت
فكأن قلبي مملكة بسهام حبك أُحيطت
كم من الدموع كالدماء أُسيلت
وكم من الأوراق للفصام فيها إليك أُحيلت
فكلما استخرت إلاهي بشأنك حياتي أُنيرت
وكلما إستبدلتك تنحت المحاكم أو أُقيلت
لا أدري ما هي الجهات التي إليك أُميلت
تبتسم الحياة إذا ما نظرتك إليا أُطيلت
وتسود فجأة إذا ما الفرقة أُعيدت
تبتهج دنيتي إذا ما سيرتك أُشيعت
وترقص فَرحةٌ إذا ما فرصة اللقاء أُتيحت