بقلم/  عزالدين الحياري عبثت بنسائم الهوى ظلمتني جعلت مني حائرا منفردا تلقاء عيني بالسهام طعنتني أرديتني قتيل بغربتي مجردا وهبتك روحي بنظرة سحرتني بربوع قلبي غرزته غمدا برحيقك سكرت بعدما أغريتني بعدد النجوم أهات عددا أغرتك نفسك متكابر بموتي بهجرك لذة الموت ابدا