بقلم أ. الباحث خالد التمیمي / العراق
سامحوني سأثقل عليكم هذه المرة،
سأحدثكم و سوف تعذروني بعدها ألف مرة،
موعد الحنين يشرق بالسنة مرة
فأوافيه عهدا بالزهور لأغلى زهرة ،
من غيرها أمي مهما بعدت بقلبي هي لن تكون ذكرى
هي حياتي و أرسل لها وردا لعبرة،
و ذات مرة .....
ذاهب لمحل الورد لأرسل الزهر
أرقب طفلة ...جالسة علی الرصيف حزينة
اقتربت منها فضولا لقصة البراءة و السكينة ...
ابتسمت و سألت ما بال الجميل كئيبا خذلانا ...
بريق الدموع بأحداقها وردت أنها تنتظر المعونة ...
لتشتري وردا لأمها المرهفة ....
ابتسمت للسذاجة و سلمتها باقتي معونة ....
و شدتني إنسانية الطفولة الميمونة....
قلت لها أريد أن أتعرف علی أمك الحنونة ....
طارت بهجة و سرنا معا و كأنني أعرفها من سنينا...
و طال الطريق....
و تساﺀلت أظلت طريقها أم أنه مضيق ....
رحت أسألها و ترد بأنفاس بها حريق ...
هذه سكناها فهي هنا لا تستفيق....
لوعتي أن يكون قبرا و الورد للحنين بريق ...
سالت دمعتي و شن بقلبي حريق...
لأکثر من حالة و ما عرفت لها تعليق...
فكرت بأمي ...
نبض قلبي و راحة همي ...
وسألت ما أنا فاعل……… .
لو رحلت عني ؟
سأحدثكم و سوف تعذروني بعدها ألف مرة،
موعد الحنين يشرق بالسنة مرة
فأوافيه عهدا بالزهور لأغلى زهرة ،
من غيرها أمي مهما بعدت بقلبي هي لن تكون ذكرى
هي حياتي و أرسل لها وردا لعبرة،
و ذات مرة .....
ذاهب لمحل الورد لأرسل الزهر
أرقب طفلة ...جالسة علی الرصيف حزينة
اقتربت منها فضولا لقصة البراءة و السكينة ...
ابتسمت و سألت ما بال الجميل كئيبا خذلانا ...
بريق الدموع بأحداقها وردت أنها تنتظر المعونة ...
لتشتري وردا لأمها المرهفة ....
ابتسمت للسذاجة و سلمتها باقتي معونة ....
و شدتني إنسانية الطفولة الميمونة....
قلت لها أريد أن أتعرف علی أمك الحنونة ....
طارت بهجة و سرنا معا و كأنني أعرفها من سنينا...
و طال الطريق....
و تساﺀلت أظلت طريقها أم أنه مضيق ....
رحت أسألها و ترد بأنفاس بها حريق ...
هذه سكناها فهي هنا لا تستفيق....
لوعتي أن يكون قبرا و الورد للحنين بريق ...
سالت دمعتي و شن بقلبي حريق...
لأکثر من حالة و ما عرفت لها تعليق...
فكرت بأمي ...
نبض قلبي و راحة همي ...
وسألت ما أنا فاعل……… .
لو رحلت عني ؟