بقلم/  نهى شبلي تقبلتني وقبلتني عند عشقها كما أشاء  وصوتها يتردد تريد أن أعفها منه بلا قضاء كأن عشقنا متواتر بين العطاء تحسبني لست كفؤً لها وهي نصف الشقاء