recent
أخبار ساخنة

أتبعُ ...

الصفحة الرئيسية

بقلم/ جمعه كاظم
خطاها مثقلاً
تلك أم الخمار
الاسود.
وتتعثر خطواتي

وأنا ماضي
بلا تردد.
لعلي أحضى
بنضرة منها
لي تجود.
حبيسة تحت الخمار
متواضعة
كأنها السجود.
راهبة بمسيرها
كأنها قبلة
للتعبد والخلود.
google-playkhamsatmostaqltradent