بقلم / رمضان العلالقة
المواقف ع المشارف
و الحقيقة بعكازين
المذيعة شيكابيكا
ياترى بينا رايحة فين
المناظر خلطة بيطة
فيلم أكشن شاشة زوم
و المشاهد حط نفسه
بين قوسين
شد نفسه بين يتابع أو يقوم
ف البرامج للدعارة
و اللي طالب الاستشارة
و الفتاوى واخدة منحى
كتير مهم
القناة قصدانا إحنا
المشاهد فيها زحمة
و المصارع صعب جد
المذيعة
فكر ميت من سنين
بس بيبوسوا في شفايفه
يمنحوه فرصة حياة
بالمخادع و المراوغ
و اللي فاقد مهنة صايع
و اللي فاكر نفسه بيه
في الضيوف شخصية غامضة
وش باين فيه معاندة
باع ضميره بالجنيه
ضيفة من درب الشقاوى
بنت حافية بحس سكس
بس جامدة في الملاوعة
همها بتفوز بسمعة
لمعوها بكلمتين
جنب منها شيخنا
صوته فيه خشوع
زق نبرة مظلومية
نفسه يسمع كام ألوووو
الحوار يقدح شرار
بالمناهدة و النقار
جي رايح شد جذب
فترة إعلان ........
ف استراحة
و الوقاحة بأي نوع
شيء سياسة شيء بواسة
شيء يلاغي الاقتصاد
كله طايح في البلاد
ماتش كورة ثم فاصل
المعارض راح مواصل
باصى كورة في بؤ سيدنا
دنه يخطب ما استفدنا
يعني نفهم منه إيه ؟
حق جوه جوفه باطل
يرمي كلمة م اللي هيا
قلبتنا في المواجع
قال و إيه أخر القضية ؟
أنتو ليه متحلوهاش ؟
مش سياسة و مفهومية
لأ دا تبقى الأيدلوچية
في البحار يغرق عيال
و اللي هاجر فك عنا
يعني هيا ناقصة سنة ؟
اللي مات ميهمناش
لينا ناسنا و لينا رؤية
اللي شال في أيده مطوى
و اللي فوق كتفه السلاح
لموا أولاد البواقي
اللي عاش مشتاق لنفسه
و اللي ناسي نص اسمه
غيروا من شرع دينا
قلبونا في قوت ولادنا
دا اللي بيسموه كفاح
و الشوارع و البيوت
لابسة فستانها القديم
فيه أنين و الصوت مخيف
بين مخالب اخطبوط
بنت حلوة تزين شبابها
مات أبوها جوه دارها
فوق طموحها تل هم
دبلوا الزهرة الندية
يخضعوا فيها انتباه
فجروا فيها الرجاء
قام حاوطها بالجناح
يأس يشبه غيم ضباب
اغتالوا أعظم كبرياء
ف الجهاد أصبح نكاح
دي ملامح م القيامة
لما قدس ينادى غثني
مش غريب
لو كان في سوريا
و لا أقصى يبقى شعلة
مش هناك
دا في حضن سينا
و اما يفتح نار علينا
و أحنا بنصف الصلاة
ٱاااه يا أمة ضل طيرها
عن مصيرها و استباح
الغراب ينقر خدودها
و الجراح تنزف في دم
حق ضايع و الصهاينة
تحت قبة من حديد
و السعيد يتشق بطنه
نام عليل و الجرح غم
دي المعارضة يا بلاش
لجل يسبكوا القضية
المداين دمروها
جردوها لجل غاية
يزرعوها بالفصايل
شوشوا أفكار ولادنا
غرقوهم في الضلال
لبسوهم توب بغيش
فهموهم دا الحلال
~~~~~~~~~
المواقف ع المشارف
و الحقيقة بعكازين
المذيعة شيكابيكا
ياترى بينا رايحة فين
المناظر خلطة بيطة
فيلم أكشن شاشة زوم
و المشاهد حط نفسه
بين قوسين
شد نفسه بين يتابع أو يقوم
ف البرامج للدعارة
و اللي طالب الاستشارة
و الفتاوى واخدة منحى
كتير مهم
القناة قصدانا إحنا
المشاهد فيها زحمة
و المصارع صعب جد
المذيعة
فكر ميت من سنين
بس بيبوسوا في شفايفه
يمنحوه فرصة حياة
بالمخادع و المراوغ
و اللي فاقد مهنة صايع
و اللي فاكر نفسه بيه
في الضيوف شخصية غامضة
وش باين فيه معاندة
باع ضميره بالجنيه
ضيفة من درب الشقاوى
بنت حافية بحس سكس
بس جامدة في الملاوعة
همها بتفوز بسمعة
لمعوها بكلمتين
جنب منها شيخنا
صوته فيه خشوع
زق نبرة مظلومية
نفسه يسمع كام ألوووو
الحوار يقدح شرار
بالمناهدة و النقار
جي رايح شد جذب
فترة إعلان ........
ف استراحة
و الوقاحة بأي نوع
شيء سياسة شيء بواسة
شيء يلاغي الاقتصاد
كله طايح في البلاد
ماتش كورة ثم فاصل
المعارض راح مواصل
باصى كورة في بؤ سيدنا
دنه يخطب ما استفدنا
يعني نفهم منه إيه ؟
حق جوه جوفه باطل
يرمي كلمة م اللي هيا
قلبتنا في المواجع
قال و إيه أخر القضية ؟
أنتو ليه متحلوهاش ؟
مش سياسة و مفهومية
لأ دا تبقى الأيدلوچية
في البحار يغرق عيال
و اللي هاجر فك عنا
يعني هيا ناقصة سنة ؟
اللي مات ميهمناش
لينا ناسنا و لينا رؤية
اللي شال في أيده مطوى
و اللي فوق كتفه السلاح
لموا أولاد البواقي
اللي عاش مشتاق لنفسه
و اللي ناسي نص اسمه
غيروا من شرع دينا
قلبونا في قوت ولادنا
دا اللي بيسموه كفاح
و الشوارع و البيوت
لابسة فستانها القديم
فيه أنين و الصوت مخيف
بين مخالب اخطبوط
بنت حلوة تزين شبابها
مات أبوها جوه دارها
فوق طموحها تل هم
دبلوا الزهرة الندية
يخضعوا فيها انتباه
فجروا فيها الرجاء
قام حاوطها بالجناح
يأس يشبه غيم ضباب
اغتالوا أعظم كبرياء
ف الجهاد أصبح نكاح
دي ملامح م القيامة
لما قدس ينادى غثني
مش غريب
لو كان في سوريا
و لا أقصى يبقى شعلة
مش هناك
دا في حضن سينا
و اما يفتح نار علينا
و أحنا بنصف الصلاة
ٱاااه يا أمة ضل طيرها
عن مصيرها و استباح
الغراب ينقر خدودها
و الجراح تنزف في دم
حق ضايع و الصهاينة
تحت قبة من حديد
و السعيد يتشق بطنه
نام عليل و الجرح غم
دي المعارضة يا بلاش
لجل يسبكوا القضية
المداين دمروها
جردوها لجل غاية
يزرعوها بالفصايل
شوشوا أفكار ولادنا
غرقوهم في الضلال
لبسوهم توب بغيش
فهموهم دا الحلال
~~~~~~~~~