recent
أخبار ساخنة

حكاية خريف

الصفحة الرئيسية
بقلم/ عبد الفتاح جاد 
ضئيلة .... 
حجمها ضعيف و الحلم حيلة السخيف
تطمح العلي
و تطمع المني و تعاند حتي الريح 
فتتقاذفها و يقظة الحريص
كطائرة .... وريق خفيف رهيف
هناك في سماء .. تتمايل ،
ترقص و تتلظي بحرقة الجريح
تعانق الشمس مجبرة
و بجرة خيط تقبل القدم كسيح .
ما وهنت عزيمتها
و لكن .. بالمعني السهل الفصيح .
مخيرة مسيرة ... ما كانت قوية بما يكفي
و ( حية صحيح )
تتعايش و المكان و تحذر بالفحيح ...!!

google-playkhamsatmostaqltradent