بقلم/ ندي محمد
عيونها كالغزلان
تركض وتثور
علي حشائش جسدي
وتتوقف عندما
أمد لها يدي
فتخاف وتعود
إلي الوراء
ولكن ....
أثور عليها كالفهد
الذي يريد أن
يلتهم شفاتيها عمداً
فتبعث لي وجهها العابث
وشفاهها تكرهني
لا أصدق نفسي
عندما استدير إلي
شجرة العتاب
وأكره أنا حنجرتي
فيالها من شفاه عابثة
تريد أن تقطعني
فبراءه وجهها
ترسل لي رسالة شفق
ورجاء لا أود أن
أغتصبها عافية
بل أريد أن تكون لي
أنا برضاها
لتتحول إلى شفاه
بها بحر ودلال
تروي عطشي
الذي ينقض على
رأسي كوحش
يتسلق كل الجبال
آه من جمالها
وروعتها و جاذبيتها
من يراها يعشق
في خطفها
ولكن .....
هي لي أنا
أطمع وأجمع فيها
سنوات السنوات
أن كانت عجاف
أو تسبق الثورات
فأشفقي علي وجعي
فأن للوجع حد
ينقلب إلى أطماع
ويا شفاه الحب
أصغي إلي اوامري
سبع أيام أو تزيد
إلي أعوام
عيونها كالغزلان
تركض وتثور
علي حشائش جسدي
وتتوقف عندما
أمد لها يدي
فتخاف وتعود
إلي الوراء
ولكن ....
أثور عليها كالفهد
الذي يريد أن
يلتهم شفاتيها عمداً
فتبعث لي وجهها العابث
وشفاهها تكرهني
لا أصدق نفسي
عندما استدير إلي
شجرة العتاب
وأكره أنا حنجرتي
فيالها من شفاه عابثة
تريد أن تقطعني
فبراءه وجهها
ترسل لي رسالة شفق
ورجاء لا أود أن
أغتصبها عافية
بل أريد أن تكون لي
أنا برضاها
لتتحول إلى شفاه
بها بحر ودلال
تروي عطشي
الذي ينقض على
رأسي كوحش
يتسلق كل الجبال
آه من جمالها
وروعتها و جاذبيتها
من يراها يعشق
في خطفها
ولكن .....
هي لي أنا
أطمع وأجمع فيها
سنوات السنوات
أن كانت عجاف
أو تسبق الثورات
فأشفقي علي وجعي
فأن للوجع حد
ينقلب إلى أطماع
ويا شفاه الحب
أصغي إلي اوامري
سبع أيام أو تزيد
إلي أعوام