أدعوك سرا"،فتستجب.. فأبتسم جهرا"
تطفو فرحتي، فيعلم الناس،اني بخير
ولكنهم ،لا يدرون،اني دعوتك يا الهي
يا من اجبت ،و ازدت، اليك استحيائي
كل المرات،اخشي الا تستجب، ولكنك تخجلني اكثر
اينما اريدك،أجدك علي باب المغفرة.. بالرحمة تمطر
كم أنا ،عائقة،وفي المعاصي أغرق
تقذفني الهواجس، وتلقاني انت وتغفر
كلنا بشر، ومن منا لا يخطئ
ربي زدني تقربا" اليك، ولا تلقيني.. في المهجر
حتي لا اتوه عن نفسي، او انساك ، وأغدر
تلتئم جروحي، حين أناديك ،وتقبل
وتطيب روحي، حين اعلم.. انك سترحم