بقلم / أبو مروان العنزي
...المجاملة حلوة ومطلوبة ،تقرب بين النفوس ،هي أفضل من الوقاحة بحجة الصراحة ،بعض الناس تقول لك :صارحني ولا تجاملني ، أحيانا لا أستطيع أن أصارحك ،،قد يكون صعبا ،وقد يكون فيه إهانة ،فلا بد من المجاملة اللطيفة البعيدة عن الرياء والنفاق كي أصل إلى ما أصبو إليه ،المجاملة مع الكبير والأب والأم ،المجاملة هي حسن الكلام والتأدب والرفق في كثير من الأحيان ،المجاملة مع المرأة طريق للاحترام ومراعاة العود الغض من الورد ،لغة النساء غير لغة الرجال ،ليس من المعقول أن تقول لامراة عيوبك كذا وكذا ، لابد من الاحترام في القول والكلام حتى تكسب قلوب الناس ،أذا أحسنت إلى الناس في كلامك وتصرفك كسبت قلوبهم ،
المجاملة التفاتة حسنة،وحسن تصرف.
هي فن الأدب في خطاب الغير ،المجاملة تدل على أدبك وحسن معاملتك ،جامل ولا تنافق ،لأن زيادة المجاملة نفاق ،،هداكم الله ،،،
...المجاملة حلوة ومطلوبة ،تقرب بين النفوس ،هي أفضل من الوقاحة بحجة الصراحة ،بعض الناس تقول لك :صارحني ولا تجاملني ، أحيانا لا أستطيع أن أصارحك ،،قد يكون صعبا ،وقد يكون فيه إهانة ،فلا بد من المجاملة اللطيفة البعيدة عن الرياء والنفاق كي أصل إلى ما أصبو إليه ،المجاملة مع الكبير والأب والأم ،المجاملة هي حسن الكلام والتأدب والرفق في كثير من الأحيان ،المجاملة مع المرأة طريق للاحترام ومراعاة العود الغض من الورد ،لغة النساء غير لغة الرجال ،ليس من المعقول أن تقول لامراة عيوبك كذا وكذا ، لابد من الاحترام في القول والكلام حتى تكسب قلوب الناس ،أذا أحسنت إلى الناس في كلامك وتصرفك كسبت قلوبهم ،
المجاملة التفاتة حسنة،وحسن تصرف.
هي فن الأدب في خطاب الغير ،المجاملة تدل على أدبك وحسن معاملتك ،جامل ولا تنافق ،لأن زيادة المجاملة نفاق ،،هداكم الله ،،،