recent
أخبار ساخنة

عزة وخشية

الصفحة الرئيسية

بقلم / عبدالرحمن علاء الدين
طلبتها بالرضي لكي تكون بجواري
فأبوا من يملكون رسنها مقداري
فبغيت عليهم ببضع كلمات قاسيات
وأبيت أن تكون لي كإحدي الجواري
لما أتتني بالحب غزت جوارحي
وأمدتي بفرحة تعلو كل أماني وغياتِ
وحطمت ما بداخلي لما تخلت عن قراري
فياربي أنت وحدك من تعلم أحوالي
فلا تجعل لي حاجز أمام أمنياتِ
وإجعل فيما يرضيك عني كل إقرار
توسلت إليك ومن لي هنا غيرك
فألهمني برحمتك ونجني من ثقل الإعتزارِ

google-playkhamsatmostaqltradent