بقلم: بهاء اللبودي هاجمني الشيبُ على غِرة والقلب النابض مُغترا "كم صولت كثيرا ومرارا كم جولت بليل ونهارا من اجل الدنيا كي ترضى ؟ ... داهمت الآمن والساكن وقطعت السُبل بمن آتٍ اما آن لعهدٍ أن ينقى ؟ أن تسمو الروح وأن ترقى عن كل رخيصٍ مُتكلف عن أي سخيفٍ مُتأفف ان تخشع لله .. الأبقى ؟!