بقلم: حسين الزياات المالكى
ولما لا وأنا العاشق للقاء
والباحث عن الحنين فى محتواه
الا تعلم أنى مع المساء وكل صباح
أفتح الابواب لأشاهد نظرات العيون
وأبحث كل ليلة كيف لى عناق الجفون
ااااهن لو يشعر القلب كيف أعانق الحنين بالخلاء
الا تعلم أنى مع المساء وكل صباح
أفتح الابواب لأشاهد نظرات العيون
وأبحث كل ليلة كيف لى عناق الجفون
ااااهن لو يشعر القلب كيف أعانق الحنين بالخلاء
لتركت مكانك لتبحث فى دروبك عن معانق ااهات المساء
وهو يهرول ليذوب فى عشقه كما يذوب الثلج بعد إنقضاء الشتاء