كتب / لزهر دخان
عفاف.. وفيما بعد سيكون في الأقدار وليمة. ربما هي في كل الأحوال غذاء من قفاف شعر محكمة الإغلاق. بنصيب الغرام من التكتم . وكذلك عفاف ريثما تتمكن الحضارة من إسقاطه . ولا بد أن تسقط معه شاعره الذي لم يلمسه وأبقاه كما هو " شعر عربي" يعشق بدون أن يطبق .
إستطاع شاعر الأسبوع" الشاعر حسين عمار رضواني"المواصلة .. فوصل إلى حل نعرفه جميعاً ،وطبقه .نعم فعلها ووقع في الحب وإجتنب الكبائر . ياله من حُسين ثمين بالنسبة لمن يهوى إمرأة ويعشق قصيدة .
قبل قليل حدثته عبر " فيس بوك" وإستأذنته في السماح لي بنشر قصيدته "عفاف." فلم يعترض . وأرسل لي صورته الشخصية . وأصبح شاعر الأسبوع حسين عمار رضواني من أبناء ولاية الوادي بلدية الرقيبة الجزائر
عفاف
----------
سمونا بفجر علي من سوانا ... أذبنا التلاقي بنار
لقانا.. روينا الجفاف سكبنا المداد
ملأنا الصحاف بعذب صدانا.
لم نفترق.. بليل طويل ..وتدر جميل...أضاء مدانا.
والزهر غاف على الثغر وادي عذب الخرير
بشهد سقانا... إخترقنا الشغاف... أزلنا الغموض
وكان العفاف ... رفيق خطانا... لم نعتنق
ونار هوانا...تذيب الفؤاد تزيد جوانا
وكم تعانق منا قلب وروح
ثوب الحياء ،. الجميل كسانا.
شفينا الصدور بهمس العيون
كفانا من العشق
عناق يدانا ..كفانا من الحب
أنا التقينا ...وفيه إنتشينا وذقنا الحنان
رسمنا الطريق لجيل جديد
يرى في الرفاة بلوغ الجنان
جيل تطاول على كل عُرف
يطلب مجدا بركب عدانا
يطلب عزا ليس بعز
ويطفح سما يزيد الهوان
ألا يا نشأ تحلى بنبل وعد للرشاد أنت رجانا
عفاف.. وفيما بعد سيكون في الأقدار وليمة. ربما هي في كل الأحوال غذاء من قفاف شعر محكمة الإغلاق. بنصيب الغرام من التكتم . وكذلك عفاف ريثما تتمكن الحضارة من إسقاطه . ولا بد أن تسقط معه شاعره الذي لم يلمسه وأبقاه كما هو " شعر عربي" يعشق بدون أن يطبق .
إستطاع شاعر الأسبوع" الشاعر حسين عمار رضواني"المواصلة .. فوصل إلى حل نعرفه جميعاً ،وطبقه .نعم فعلها ووقع في الحب وإجتنب الكبائر . ياله من حُسين ثمين بالنسبة لمن يهوى إمرأة ويعشق قصيدة .
قبل قليل حدثته عبر " فيس بوك" وإستأذنته في السماح لي بنشر قصيدته "عفاف." فلم يعترض . وأرسل لي صورته الشخصية . وأصبح شاعر الأسبوع حسين عمار رضواني من أبناء ولاية الوادي بلدية الرقيبة الجزائر
عفاف
----------
سمونا بفجر علي من سوانا ... أذبنا التلاقي بنار
لقانا.. روينا الجفاف سكبنا المداد
ملأنا الصحاف بعذب صدانا.
لم نفترق.. بليل طويل ..وتدر جميل...أضاء مدانا.
والزهر غاف على الثغر وادي عذب الخرير
بشهد سقانا... إخترقنا الشغاف... أزلنا الغموض
وكان العفاف ... رفيق خطانا... لم نعتنق
ونار هوانا...تذيب الفؤاد تزيد جوانا
وكم تعانق منا قلب وروح
ثوب الحياء ،. الجميل كسانا.
شفينا الصدور بهمس العيون
كفانا من العشق
عناق يدانا ..كفانا من الحب
أنا التقينا ...وفيه إنتشينا وذقنا الحنان
رسمنا الطريق لجيل جديد
يرى في الرفاة بلوغ الجنان
جيل تطاول على كل عُرف
يطلب مجدا بركب عدانا
يطلب عزا ليس بعز
ويطفح سما يزيد الهوان
ألا يا نشأ تحلى بنبل وعد للرشاد أنت رجانا