بقلم الكاتب والشاعر المصري / احمد ابراهيم النجار
الإسراء والمعراج هى رحلة من البدايه من الأرض الي السماء بدايه الرحله من أرض مكه المباركة بدايه الرساله ثم نزول البراق إلى أرض المدينه المنوره انتشار الدعوة ثم إلى أرض مصر نعم في أرض مصر يهبط البراق بأشرف الأنبياء في طور سينا ليصلي الحبيب على ارضها ويضع جبهته الشريفه على رمالها نعم تلك هي البقعة المباركة الذي تجل الله لها نعم سطع نور الله عليها عندما كلم الله موسي عليه السلام كان هذا أول وآخر تجلي منذ خلق الله الكون الي انتهائه أرض العابرين من موسي ثم عيسي ثم البراق الذي هبط مصر ليصلي بها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ثم يصعد البراق الي أرض الزيتون فهبط البراق في بيت لحم مولد المسيح عيسي عليه السلام ليصلي هناك ويصعد البراق إلى المسجد الأقصى المبارك ليهبط وينزل الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عند صخرة بيت المقدس وإلى ساحة المسجد الأقصي وما اجمله من مشهد عظيم جميع الأنبياء هنا وأمام المرسلين هنا الجميع في صفوف كالبنيان المرصوص لإقامة الصلاة الله أكبر الله أكبر لا اله الا الله من مكه بداية الوحي إلى المدينه المنوره التى انتشر نور الإسلام لينير الأرض من مشرقها إلى مغربها ومن شمالها إلى غربها والي مصر التى ذكرها القرآن الكريم والسنه النبويه في الآيات والأحاديث النبوية بالمدح نعم بالمدح الصريح بفضل طهارة ارضها تلك هي سورة الطور تلك هو جبل الطور تلك هي أرض الرسالت مصر ثم الي بيت لحم ليصلي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هناك ولما لا وهي مولد المسيح عيسي عليه السلام ثم الي المسجد الأقصى المبارك أولي القبلتين والبوابة التى صعد منها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الأقصي المبارك قبلة الإسلام الأولي والبوابة التى يعرج منها البراق إلى السماء سلام الله على ارض مكه سلام الله على ارض المدينه المنوره سلام الله علي أرض مصر وطور سيناء سلام الله على القدس وبيت لحم وسلام الله على المسجد الأقصى المبارك سلام الله على القدس العربيه وسلام الله على ارض الزيتون فلسطين إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
الإسراء والمعراج هى رحلة من البدايه من الأرض الي السماء بدايه الرحله من أرض مكه المباركة بدايه الرساله ثم نزول البراق إلى أرض المدينه المنوره انتشار الدعوة ثم إلى أرض مصر نعم في أرض مصر يهبط البراق بأشرف الأنبياء في طور سينا ليصلي الحبيب على ارضها ويضع جبهته الشريفه على رمالها نعم تلك هي البقعة المباركة الذي تجل الله لها نعم سطع نور الله عليها عندما كلم الله موسي عليه السلام كان هذا أول وآخر تجلي منذ خلق الله الكون الي انتهائه أرض العابرين من موسي ثم عيسي ثم البراق الذي هبط مصر ليصلي بها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ثم يصعد البراق الي أرض الزيتون فهبط البراق في بيت لحم مولد المسيح عيسي عليه السلام ليصلي هناك ويصعد البراق إلى المسجد الأقصى المبارك ليهبط وينزل الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عند صخرة بيت المقدس وإلى ساحة المسجد الأقصي وما اجمله من مشهد عظيم جميع الأنبياء هنا وأمام المرسلين هنا الجميع في صفوف كالبنيان المرصوص لإقامة الصلاة الله أكبر الله أكبر لا اله الا الله من مكه بداية الوحي إلى المدينه المنوره التى انتشر نور الإسلام لينير الأرض من مشرقها إلى مغربها ومن شمالها إلى غربها والي مصر التى ذكرها القرآن الكريم والسنه النبويه في الآيات والأحاديث النبوية بالمدح نعم بالمدح الصريح بفضل طهارة ارضها تلك هي سورة الطور تلك هو جبل الطور تلك هي أرض الرسالت مصر ثم الي بيت لحم ليصلي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هناك ولما لا وهي مولد المسيح عيسي عليه السلام ثم الي المسجد الأقصى المبارك أولي القبلتين والبوابة التى صعد منها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الأقصي المبارك قبلة الإسلام الأولي والبوابة التى يعرج منها البراق إلى السماء سلام الله على ارض مكه سلام الله على ارض المدينه المنوره سلام الله علي أرض مصر وطور سيناء سلام الله على القدس وبيت لحم وسلام الله على المسجد الأقصى المبارك سلام الله على القدس العربيه وسلام الله على ارض الزيتون فلسطين إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها