بقلم/ سمير أحمد
أرخصت لك روحي ،
واعطيتك قلبي رهينة
وتركت لك عيني
تستبيح منك حلو الرقاب
تنفستك هواء ،ونسيما
وأشغلني منك كثرة الغياب
تريدين مني أن أنساك
كيف ذاك ،
وبيننا مالذ وطاب
انت في قلبي وديعة
شغوف بك ياحلوة الأهداب
ليس الوداع منك بهين
ياقسوة ،جعلت الفؤاد
في يباب
نقضي أيامنا
بين هم وعتاب
بين ترحال وركاب
أضحت عيونها بعيدة عنا
تسأل الخواطر مني حزينة
وذكريات تمر بي
مر السحاب
ياعيونا ،تملكت نغوسنا
دهرا أصاب منا بمصاب
ماتوقعت الجفا منهم يوما
ولا غاب عني مرام الأحباب
سل من تعطر قلبه زمنا
وعاش مذاقه
في رفقة الأصحاب
طلبت من الهوى معذرة
وأن يرحم من تلجلج
في بحر عباب
طويت صفحات مملوء
من شذى حبكم
تزين حواشيها مر العتاب
قالوا لي إياك أن تحب
الحب لعبة الصياد
يتركك الهوى بعد لأي
محطما في حرقة وعذاب
ليته يدري مافي دواخلي
ليتني مارشفت منه
عسل الرضاب
يموت الحب ،
وتقسو أيامه
وتسطر الأماني لوعتها
في أرق وعتاب
من أعطاك حبا ،فارفق به
الحب سطور محفوظة
أشعاره في علم وكتاب
واعطيتك قلبي رهينة
وتركت لك عيني
تستبيح منك حلو الرقاب
تنفستك هواء ،ونسيما
وأشغلني منك كثرة الغياب
تريدين مني أن أنساك
كيف ذاك ،
وبيننا مالذ وطاب
انت في قلبي وديعة
شغوف بك ياحلوة الأهداب
ليس الوداع منك بهين
ياقسوة ،جعلت الفؤاد
في يباب
نقضي أيامنا
بين هم وعتاب
بين ترحال وركاب
أضحت عيونها بعيدة عنا
تسأل الخواطر مني حزينة
وذكريات تمر بي
مر السحاب
ياعيونا ،تملكت نغوسنا
دهرا أصاب منا بمصاب
ماتوقعت الجفا منهم يوما
ولا غاب عني مرام الأحباب
سل من تعطر قلبه زمنا
وعاش مذاقه
في رفقة الأصحاب
طلبت من الهوى معذرة
وأن يرحم من تلجلج
في بحر عباب
طويت صفحات مملوء
من شذى حبكم
تزين حواشيها مر العتاب
قالوا لي إياك أن تحب
الحب لعبة الصياد
يتركك الهوى بعد لأي
محطما في حرقة وعذاب
ليته يدري مافي دواخلي
ليتني مارشفت منه
عسل الرضاب
يموت الحب ،
وتقسو أيامه
وتسطر الأماني لوعتها
في أرق وعتاب
من أعطاك حبا ،فارفق به
الحب سطور محفوظة
أشعاره في علم وكتاب