بقلم --عبدالرحمن علاء الدين
تغار منك الشمس والملائكة بجمالك تهيب
ومن جمالكم سيدتي الرضيع يشيب
ومن لدعواتي سواك يارب الكون مجيب
جننت أنا بحبها وأٌهلكت من المغيب
فجنون العشق مصورة أمامي وأبدا لا تغيب
أغثني يا ربي فإنني في شك مريب
أتيت إليكِ يا ربي فبك نبدأ وإليك نعود وننيب
إجعلها لي فدنيتي بدونها لا تطيب
أطلب ترقية فحب مثلها لا يستحقه النقيب
ينتابني حزن وشعور قاسِ غريب
ونار في القلب كلما هدأتها ذادها الشوق لهيب
وعرضوني أهلي علي أكثر من طبيب
وحينما طال المرض بجسدي تيقنت أنك الطبيب
دعوني أيها أهل أذهب إلي الحبيب
جئتك أترجاك بصوت مقتول من قسوة النحيب
فهل بوسعك أن ترد راجياً لك مخيب
تغار منك الشمس والملائكة بجمالك تهيب
ومن جمالكم سيدتي الرضيع يشيب
ومن لدعواتي سواك يارب الكون مجيب
جننت أنا بحبها وأٌهلكت من المغيب
فجنون العشق مصورة أمامي وأبدا لا تغيب
أغثني يا ربي فإنني في شك مريب
أتيت إليكِ يا ربي فبك نبدأ وإليك نعود وننيب
إجعلها لي فدنيتي بدونها لا تطيب
أطلب ترقية فحب مثلها لا يستحقه النقيب
ينتابني حزن وشعور قاسِ غريب
ونار في القلب كلما هدأتها ذادها الشوق لهيب
وعرضوني أهلي علي أكثر من طبيب
وحينما طال المرض بجسدي تيقنت أنك الطبيب
دعوني أيها أهل أذهب إلي الحبيب
جئتك أترجاك بصوت مقتول من قسوة النحيب
فهل بوسعك أن ترد راجياً لك مخيب