بقلم/ بن جابر العضلي
إِنْ يَكُنْ الصَّمْتُ ذَاكَ لِنَّا عَادَةً
فَفَعَلْنَا بِصَمْتٍ ذَلِكَ مَالِنَا حَمِيدَ
مَا نَحْدُثُ عَمَّا فِي الأَيَّامِ سَيَأْتِي
نَتَّقِي الوَعْدَ وَنُبْدِي هَذَا وَعِيدَ
فَكَمْ أَضْحَتْ مَمَالِكٌ تَحْتَ اِمْرَتِنَا
وَإِنَّ مُلُوكُهَا هُمْ لِنَّا العَبِيدَ
وإنا مِنَّا مِنْ تهابه الفُرْسَانُ
وَإِنَّ القِتَالَ نَحْنُ لَهُ وَذَاكَ نُجِيدَ
فَمَا نَخْشَى يَهُودٌ وَهُمْ أَذِلَّةٌ
وَلَوْ يُسَخِّرُ ُلِقِتَالِنَا الحَدِيدَ
وَكَمْ جحافل الأَعْدَاءُ لَا نَهَّابُهُمْ
وَلَوْ لَقُوا مُوَحِّدًا لِيَنْتَصِرْنَ وَحِيدَ
فَيَا أُمَّةِ هَبُّوا لِنُصْرَةِ الأَقْصَى
وَجَعَلُوا يَوْمَ صَحْوَتِكُمْ لِنَّا عِيدَ
فَإِنَّنِي وَاللهِ مَا اِرْتَضَي الذُّلُّ
وَلَا أَخْشَى مَا لِلعَدَاءِ مِنْ قيودا
وََإِنَّنِي أُجَاهِدُ وَمَا اِسْتَطَعْتُ جُهْدًا
وَأَرَى قَوْلَي فِيكُمُ ْمَحْمُودًا
إِنْ يَكُنْ الصَّمْتُ ذَاكَ لِنَّا عَادَةً
فَفَعَلْنَا بِصَمْتٍ ذَلِكَ مَالِنَا حَمِيدَ
مَا نَحْدُثُ عَمَّا فِي الأَيَّامِ سَيَأْتِي
نَتَّقِي الوَعْدَ وَنُبْدِي هَذَا وَعِيدَ
فَكَمْ أَضْحَتْ مَمَالِكٌ تَحْتَ اِمْرَتِنَا
وَإِنَّ مُلُوكُهَا هُمْ لِنَّا العَبِيدَ
وإنا مِنَّا مِنْ تهابه الفُرْسَانُ
وَإِنَّ القِتَالَ نَحْنُ لَهُ وَذَاكَ نُجِيدَ
فَمَا نَخْشَى يَهُودٌ وَهُمْ أَذِلَّةٌ
وَلَوْ يُسَخِّرُ ُلِقِتَالِنَا الحَدِيدَ
وَكَمْ جحافل الأَعْدَاءُ لَا نَهَّابُهُمْ
وَلَوْ لَقُوا مُوَحِّدًا لِيَنْتَصِرْنَ وَحِيدَ
فَيَا أُمَّةِ هَبُّوا لِنُصْرَةِ الأَقْصَى
وَجَعَلُوا يَوْمَ صَحْوَتِكُمْ لِنَّا عِيدَ
فَإِنَّنِي وَاللهِ مَا اِرْتَضَي الذُّلُّ
وَلَا أَخْشَى مَا لِلعَدَاءِ مِنْ قيودا
وََإِنَّنِي أُجَاهِدُ وَمَا اِسْتَطَعْتُ جُهْدًا
وَأَرَى قَوْلَي فِيكُمُ ْمَحْمُودًا