بقلم/ بن جابر العضلي
إِنْ يَكُنْ غِيَابُهَا طَاعَةٍ لِرَبِّهَا
فَإِنَّنِي صَابِرٌ عَلَى العَذَابَ
وَمَا أَشْكُو مِنْ الهَوَى مَحَبَّةً
إِلَّا لِلهِ رَبِّي وَرُبَّ الأَرْبَابَ
وَمَا أَشْرَكَتْ بالقضى أَبَدًا
وَمُؤْمِنٌ بِاللهِ وَأَنْ كَانَ لِغِيَابَ
أَعَاذَلِيَ فِي الحُبِّ مَا أَمَرُّكُمْ
أَتَحْسُدَانِي عَلَى ذَا المُصَابَ
قَدَّرَ الرَّحْمَنُ فَقَضَى أَمْرَهُ
فَمَا بِذَلِكَ أَرَى أَيَّ العُجَابَ
بِئْتُمْ بِذَنْبِي بِلَوْمِكُمْ لِي
فَمَنْ يُلِمُّنِي تَاللهِ قَدْ خَابَا
وَلِمَا رَحَلْتْ أَشَابَنِي الرَّحِيلُ
وَإِنَّنِي فِي نُمُوِّ الشَّبَابَ
هَذَا القَدْرُ خَيَّرَهُ وَشّره
كُلُّ ذَاكَ َكَانَ فِي كِتَابَ
إِنْ يَكُنْ غِيَابُهَا طَاعَةٍ لِرَبِّهَا
فَإِنَّنِي صَابِرٌ عَلَى العَذَابَ
وَمَا أَشْكُو مِنْ الهَوَى مَحَبَّةً
إِلَّا لِلهِ رَبِّي وَرُبَّ الأَرْبَابَ
وَمَا أَشْرَكَتْ بالقضى أَبَدًا
وَمُؤْمِنٌ بِاللهِ وَأَنْ كَانَ لِغِيَابَ
أَعَاذَلِيَ فِي الحُبِّ مَا أَمَرُّكُمْ
أَتَحْسُدَانِي عَلَى ذَا المُصَابَ
قَدَّرَ الرَّحْمَنُ فَقَضَى أَمْرَهُ
فَمَا بِذَلِكَ أَرَى أَيَّ العُجَابَ
بِئْتُمْ بِذَنْبِي بِلَوْمِكُمْ لِي
فَمَنْ يُلِمُّنِي تَاللهِ قَدْ خَابَا
وَلِمَا رَحَلْتْ أَشَابَنِي الرَّحِيلُ
وَإِنَّنِي فِي نُمُوِّ الشَّبَابَ
هَذَا القَدْرُ خَيَّرَهُ وَشّره
كُلُّ ذَاكَ َكَانَ فِي كِتَابَ