بقلم أ/ جاد عبدالله لسان الحال أخرس بصمت الشوق اكتوى ترطب بنداء عينيها فأقبل من لهفها يرتوي شرب البحر و ما ارتوى  كثوب أخاطه الزمان ارتداه غائبٌ  وعلى عرش اللقاء استوى قدره البقاء خلف الاسوار منتظراً أراد حباً ..  وليس للمرء كلُّ ما نوى