recent
أخبار ساخنة

خاطرتي

الصفحة الرئيسية
بقلم/ أبو مروان العنزي

خواطري تأتي من مشاهداتي ،ومن تصرفات الناس، ومن الواقع ومما أقرأ، مرت معي هذه الٱية منذ قليل وأنا أقرأها شعرت لمعناها العظيم ،تحاه الوليد بن المغيرة ،
وللإنسان الذي ينكر عظمة من خلقه

(ياأيها الإنسان ماغرك بربك الكريم الذي خلقك فسواك فعدلك)
.....هذا الإنسان كفر بالله من شدة جهله ،ومن غروره وتعنته ،فنسي الله وتجاهل نعمه ،ومن خلقه وكونه،، هذه طبيعة الأنسان الجاحد الناكر للمعروف ،،
فلا تغضب ممن نسيك ونسي معروفك وتجاهلك ،،،فهذه طبيعة عند بعض البشر ينسون ويتناسون ،،فلا تغضب اتركهم وشانهم ،هم سيجدون أنفسهم بمكانهم اللائق يحفهم جهلهم وغرورهم وكذبهم ،
فمن يجحد نعمة الله ويجحد بركة الله ،ويتناسى فضل خالقه ،فالأمر سهل عليه بأن يتناسى أهله وخلانه ومن حوله ومن أعانه ،،،،
اللهم اجعلنا من الشاكرين الحامدين لك ،ومن الذين يتواضعون للناس ولا ينسون معروف البشر اتجاههم ،،،
google-playkhamsatmostaqltradent