بقلم الشاعر/ عادل سعداوي
نَا لاَ أُنَاقِشُ حُبَّكِ ....فَهْوَ الذِي مِنْ أجْلِهِ تَنَاسَقَتْ أَفْكَارِي
أَنَا لاَ أُنَاقِشُ حُبَّكِ ....فَهْوَ الذِي مِنْ دُونِهِ تَنَاثَرَتْ أَشْعَارِي
أَنَا لاَ أُنَاقِشُ حُبَّكِ ....فَهْوَ الذِي يَعْزِفُنِي نَغَمًا عَلَى أَوْتَارِي
أَنَا لاَ أُنَاقِشُ حُبَّكِ ....مَا أَدْمَعَتْ سَمَاؤُنَا رَذَائِذَ الأَمْطَارِ
أَنَا لاَ أُنَاقِشُ حُبَّكِ ....مَا لَمْ تُحَطِّمْ عُشَّنَا سَنَابِكُ الإِعْصَارِ