بقلم/ صالح إبراهيم الصرفندي
رحلت الغالية
ومر فراقها في الضلوع
يسري
رحلت قرة عيني
رحلت من كانت تسهر
لأجلي
رحلت من كانت في فرحي وفي حزني تبكي عينها قبل
عيني
فارقت من كانت تتبعني
كظلي
فارقت جنة على الأرض
تمشي
هنا كنا نتسامر
وهناك في غربتي كانت سري
وهمسي
أخبروني أنها ودعت وما يدرون بأن الروح
عندي
كانت تتمتم بحروف
هي والله حروف
اسمي
ليتني ودعتها قبل أن يطول يومي
وأمسي
في حزني وفي فرحي تبكي عينها قبل
عيني
رحلت الغالية
ومر فراقها في الضلوع
يسري
رحلت قرة عيني
رحلت من كانت تسهر
لأجلي
رحلت من كانت في فرحي وفي حزني تبكي عينها قبل
عيني
فارقت من كانت تتبعني
كظلي
فارقت جنة على الأرض
تمشي
هنا كنا نتسامر
وهناك في غربتي كانت سري
وهمسي
أخبروني أنها ودعت وما يدرون بأن الروح
عندي
كانت تتمتم بحروف
هي والله حروف
اسمي
ليتني ودعتها قبل أن يطول يومي
وأمسي
في حزني وفي فرحي تبكي عينها قبل
عيني